The Color Stars For Design
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Color Stars For Design

منتدى لمناقشة وعمل كافة أنواع التصاميم ولتطوير المواقع والمنتديات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المهرج ( 1 ـ 1 )

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ساو
الـمـشـرف الـعـام لأقـسـام الأدب
الـمـشـرف الـعـام لأقـسـام الأدب
ساو


المساهمات : 163
تاريخ التسجيل : 02/01/2008
العمر : 35

المهرج ( 1 ـ 1 ) Empty
مُساهمةموضوع: المهرج ( 1 ـ 1 )   المهرج ( 1 ـ 1 ) Icon_minitimeالخميس مايو 01, 2008 12:15 am

مقدمة
ـــــــــــ
يقولون . لكل زمانِ رجال ومواقف . ان كان هذا
القول يطابق على الأخرة لكنت الرجل هناك ... !
يا ايها النداء الذي ينمو كل يومٍ بعد يوم في مخيلتي
يا ايها الاتي من الماضي يا ايها السهل كبكاء الطفل
يا ايها الصعب( كـَلامية شنفرى ) يا ايها الواسع العالي كصدى الباديه
يا ايها الذكي ( كأنشتاين )ويا ايها الغبي ( كأديسون )
ويا ايها الغامض ( كالفراعنة ) رحيلك ايضا كان مثل رحيل الفراعنة
رحلت واخذت سرك معك . لم يفهمك احد ..! من سيصرخ في وجهنا
كما كنت تصرخ : (( أمة بكاملها تحل الكلمات المتقاطعة وتتابع
مسلسلات رمضانيه. وبنادق الاسرائيلية مصوبة إلى جبينها.))
ومن سيصرخ في وجه بوش كما كنت تصرخ: (( حافة القبعة ، تؤثر في رأسك
وفي رأس ابنك ورأس أباك وعمك وخالك وخالتك ، أكثر مما يؤثر فيكم
كل المهرجانات و المسرحيات و المعلقات العربية ، المعاصرة و الجاهلية..! ))
وكل هذا في كفى وفي الكفة الأخرة قولك: (( هل أبكي بدموع فوسفورية
حتى يعرف شعبي كم أتألم من أجله ؟؟ ))
أ تعلم يا ماغوط انني ابكي بدموع من الاشعة
تحت البنفسجيه كلما قراتها .
لانني كنت على اليقين بأنك تتألم من اجل شعبك .
وكلام الشاعر نزار . لم يكن عبثاً عندما قال لك .. ( انت اصدقنا )
رحمك الله يا ايها الراحل من غير عوده واعذرني ان امسكت عن
الحديث .. فرحيلك قد ابكما بلاغة الفصحاء
___
ساو
====


اما مسرحية ( المهرج ) اقف امامها كما يقف البدوي الصائم
امام طشت من ثريد قبل ضرب المدفع ببضع دقائق كلما قرأتها وتمعنت بها
لا اشبع بل يزداد الشوق واللهفة في ان اقرأها مرة اخرى .

====
ساو

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المهرّج
مسرحية من ثلاثة فصول
(الفصل الأول)
__________
صباحٌ شتائيٌّ بارد مبكّر في حي شعبي قديم. يتناهى من بعيد صياحُ
ديكة وصريرُ عجلات تقترب مع قرع طبل وصناجات رقص وكل الضجة
التي تسبق فرقة مسرحيةمتجولة تضمُّ شرذمة من أدعياء الفن،
سدّت في وجوههم أبواب الحياة فقرعوا باب الفن حتى "خلعوه" وهم في سبيل
جمع المال لا يتورعون عن تشويه أرقى النصوص المسرحية ومسخ أبرز
الشخصيات التاريخية وكل ما من شأنه تملّق الجمهور وتلبية رغباته الأنيقة المرتجلة.
ويدير الفرقة قارعُ طبل نصف أمّي يُستخدم في تقديم البرامج ميكروفوناً يتدلى
منه شريط كهربائي مقطوع كتأكيد غير مباشر على عدم ارتباط الفرقة بأية غاية سوى
إضحاك الجمهور،
أما أسلوبه فهو أشبه بأسلوب المذيع المحترف وهو ينقل مباراة رياضية أو حفلاً
خطابياً من خارج الاستديو. منذ أن تُسمع ضجة الفرقة تنفتحُ الأبواب ويتوافد
سكان الحب وهم بين النوم واليقظة فهذا بثياب النوم وذاك يجفف وجهه بمنشفة
وآخر لم يُنْهِ ارتشاف الشاي على المائدة وتظهر البهجة على الوجوه عندما تظهر
العربة الملونة بما تكدّس عليها من ثياب التمثيل وكراسي الزبائن وكأنها شجرةُ ميلاد
متحركة، وعلى متنها راحت الممثلة الأولى والوحيدة في الغرفة ترقص وتتمايل.
قارع الطبل: أيها الزبائن الكرام.. أيها الجمهورُ الكريم
زبون: السلام عليكم.
قارع الطبل: وعليكم السلام (مستأنفاً خطابه) لقد كان المسرح..
زبون: صباح الخير.
قارع الطبل: صباح النور.. أهلاً وسهلاً (مستأنفاً) لقد ظلّ المسرح
(يقاطعه مدرّس لغة عربية عجوزٌ نكد الخلقة والوجه وفدَ لتوّه ليجلس في المقهى المجاور
لمكان التمثيل ومعه رزمة من الدفاتر).
المدرس: فنٌّ منذ الصباح الباكر؟
قارع الطبل: وماذا تريد منذ الصباح الباكر فولٌ بالزيت؟ حمص بالبصل؟
الممثل الأول: جاهل!
قارع الطبل: متخلّف (مستأنفاً خطابه للزبائن وقد أخذ عددهم يزداد)
لقد ظل المسرحُ لسنواتٍ طويلة عجاف على هامش الحياة.. على هامش الشعب..
إلى أن قُدّر.
صاحب المقهى: إنكم تسدّون باب المقهى.
قارع الطبل: بل نرفعُ من مستواه.
صاحب المقهى: سأرفع عليكم دعوى .. بمجرد أن تفتح المحكمة.
الممثل الأول: جاهل!
قارع الطبل: متخلف (مستأنفاً خطابه) إلى أن قُدِّرَ لنفَرٍ من الشباب المتمرّس بالفن،
المخلص لقضيته ومبادئه أن يعيدَ للمسرح (مرحباً بزبون جديد) أهلاً وسهلاً.. كرسيّ
للأخ كرسي للأستاذ.
الممثل الثاني: حاضر (يقدم له كرسياً من العربة، وهو عمله الدائم قبل بدء التمثيل).
قارع الطبل: أن يعيدَ للمسرح مكانته ويردَّ له اعتباره من أجل الشعب ومصالح الشعب.
الممثل الأول: إذا الشعبُ يوماً أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
الممثل الثاني: ولا بدَّ لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر (تصفيق)
صاحب المقهى: اذهبوا إلى مكان آخر (يبعد كراسي الفرقة) اذهبوا إلى ساحة ثانية.
قارع الطبل: دعْ هذه الكراسي مكانها.
الممثل 1 : إنها كراسي الشعب.
الممثل 2 : نشرِّفُكَ إذ نمثِّلُ الروائع أمام مقهاك التَّعسِ هذا.
صاحب المقهى: اذهبوا قبل أن تثور ثائرتي.
الزبائن: دعونا نسمع. لا نرى شيئاً . دعونا نفهم.
قارع الطبل: نحن هنا بإرادة الشعب ولن نخرج إلا .
صاحب المقهى: (يخلع حذاءه مهدداً) ستخرج بهذا الحذاء.
الممثل الثاني: حذارِ إنه مدير الفرقة.
صاحب المقهى: (ساخراً) كان حمالاً يحمل الصناديق وغيرها.
قارع الطبل: أما الآن فأنا حاملُ مسؤولية.
الممثل الأول: حاملُ حضارة.
زبون: دعهم، من تظن نفسك؟
زبون: إنهم فنانون.
صاحب المقهى: بل دجالون كلما استخدمتُ أحداً لمساعدتي في المقهى لعبوا برأسه وأخذوه
ممثلاً. هذا كان في الوِجاق، وذاك يقدِّمُ النراجيل وهذا.
الممثل الثاني: نحن أحرار.
الممثل 1 : كنا ضالين ووجدنا طريقنا.
صاحب المقهى: هنيئاً لكم بهذا الطنبر (يدخل إلى مقهاه).
الممثل 1 : جاهل.
قارع الطبل: متخلف (مستأنفاً الخطاب) وأهمية هذه الظاهرة أن القائمون عليها.
المدرس: (محتجاً) إن القائمين.. القائمين عليها.. وليس القائمون.
قارع الطبل: (منصاعاً تحاشياً لاصطدام جديد) إن القائمين عليها رفضوا بهرجَ الدنيا
وزخرف الحياة وتعلقوا بأهداب الفن.
قارع الطبل: لم تكن ساعة خير بالتأكيد.
زبون: اسكت.
قارع الطبل: اخرس (مستأنفاً ) فليس عندهم ستائر وتذاكر وشباك تذاكر.
ليس عندهم إلا الشعب والإيمان بالشعب.
زبون: "مصفقاً" واحد قهوة.
قارع الطبل: واحد قهوة للأستاذ (مستأنفاً) وبدلاً من أن يذهب الشعبُ إلى المسرح
جعلوا المسرح يذهب إلى الشعب (تصفيق) فنحن..
الممثل 1 : فنحن لم نشيّدْ مسرحاً؟ مكان ثابت. لأن هذا المكان أو هذه الأرض قد تُستغلُّ
في زراعة حقل أو إقامة مصنع.. (تصفيق) كما أننا
الممثل 2 : كما أننا لم نستخدم الستائر لأن هذه الستائر قد يُستفادُ منها في تضميد الجراحِ
وستر العراة وتكفين الشهداء.
قارع الطبل: فإلى جيوبكم أيها الإخوان المواطنون وتمتَّعوا معنا بالقول الجميل والفن
الأصيل الذي يخدم الشعب.
الممثل 1 : وأهداف الشعب.
الممثل 2: عاش الشعب (تصفيق).
قارع الطبل: لأننا كفنانين نعرف ماذا يريد فعلاً هذا الشعب (تصفيق)
زبون : (مصفقاً لغاية أخرى) أركيله .
زبون: طاولة زهر.
قارع الطبل: (مزدرداً لعابه) يريد ثقافةً حية ومسرحيات تعالج همومه ومشكلاته
(تصفيق وورود زبائن جدد) أهلاً وسهلاً.. كراسي للأخوان. بسرعة بسرعة (مستأنفاً)
ويسرُّنا بهذه المناسبة أن نبدأ برنامجنا لهذا اليوم بواحد من أعظم كُتَّابِ المسرح في العالم.
ألا وهو شكسبير وبمسرحيةٍ هي من أعظم المسرحيات في العالم ألا وهي مسرحيةُ عطيل
(تصفيق) وسوف تشاهدون هذه المسرحية بحلّةٍ جديدة مشعة وأسلوب لم يُطرقْ من قبل
أبداً كل ذلك بفضل نخبةٍ من الشباب المتمرّد الطليعي الثائر (الممثلون ينحنون للجمهور).
صاحب المقهى: إنهم قمامة.
قارع الطبل: اخرسْ (مستأنفاً) وسيقومُ بدور عطيل ممثلٌ شابٌ قفز
(يقفز من بين أكوام الثياب على العربة الممثل الأول في الغرفة وينحني للجمهور)
اسمُهُ بسرعة وأصبح خلال شهور من ألمعِ نجوم المسرح. أما دور ديدمونه فستؤدّيه
ممثلةٌ نابغةٌ رضعتْ الفنَّ منذ نعومة أظفارها (تقفز الممثلة الأولى وهي ترضع مصاصة
أطفال في فمها وتحيي الجمهور) أما الديكور ورسوم الشخصيات فسوف يقومُ بها جميعاً
الفنان العظيم (يقفز الرسام وهو يحمل سطلاً وفرشاة ينحني للجمهور ويبدأ بطَلْي الممثلين)
الذي بدأ حياته رساماً كلاسيكياً ثم انتقل من المدرسة الكلاسيكية إلى التعبيرية فالواقعية
فالتجريدية وهكذا إلى أن أصبح أعظمَ طرَّاشٍ في البلد يتهافت عليه البناؤون في كل
مكان.. أيها الأخوة.. (تصفيق) أيها الأخوة المواطنون.. وبما أننا في عصر السرعة ووقتُنا
من ذهب.
زبون: يشخر بصوت مسموع.
زبون: يسحب نفساً مدوياً من نارجيلته.
قارع الطبل: (متجاهلاً هذا الجواب – الصفعة- ) ولأن وقتنا من ذهب فلن نقدم المسرحية
بكاملها، بل سنكتفي بفصل واحد منها، وهو الفصل المتعلقُ بالغيرة (الممثلون يصفقون)
لأن الغيرة أيها الأخوة من أهم الأخطار التي تواجه أمتنا في الظروف المصيرية الراهنة
(الممثلون يصفقون) فإلى مشهد الغيرة الخالد. في مسرحية عطيل الخالدة
(الجمهور والممثلون يصفقون بينما ينزوي قارع الطبل ويفسح مجالاً للتمثيل.. صمت
ونحنحاتٌ وأصوات نراجيل ثم يُسلّط الضوء على الممثل الأول في دور عطيل وقد أخذ يشد
من قامته ويتشنج محاولاً بطريقة مضحكة ومبتذلة تقمّصَ شخصية عطيل كقائد يسير بغطرسة
وتوتر وكأنه بلا مفاصل.. وسيطلق عليه من الآن وصاعداً اسم المهرج).
المهرج: أيها الليلُ.. أيها النهار، اشهدوا على حبي لديدمونه.
المدرس: (محتجاً) اشهدوا .. اشهدا .
المهرج: أيها الليل أيها النهار، أيها العصرُ أيها المساء اشهدا على حبي.
المدرس: (محتجاً) اشهدوا.. اشهدوا.
المهرج: (منفعلاً) أيها الليل، أيها النهار، أيها العصر، أيها المساء اشهدا على حبي لديدمونه.
ساعدوني على تحمل فراقها وأنا ماضٍ إلى المعركة.. كاسيو كاسيو.
الممثل الأول: (يظهر بشخصية كاسيو) أمر مولاي.
المهرج: ساعدني يا صديقي أنجدني ببعض الشعر.. ببعض الصلوات التي لم تُرتَّل
إلا للملائكة لأرتِّلَها على مسامع ديدمونه تلك الزهرة العطرة والحمامةِ الوديعة والفراشةِ
التي لم تعرف نابولي.
الممثل الثاني: (هامساً من زاوية ما) البندقية.
المهرج: البنديقةَ مثيلاً لها في الحب والإخلاص والوفاء.
الممثل الأول: إنك تبالغ في ثقتك بها يا مولاي ولا ترى أبعد من أنفك.
المهرج: (يمسك نفه) أنفي؟
الممثل الأول: نعم يا مولاي. فديدمونه ليست مخلصة لك كما تتوهم.
المهرج: ماذا تعني يا عزيزي كاسيو.
الممثل الأول: أعني أنها تحبُّ شخصاً آخر.
المهرج : من؟ أبوها؟
الممثل الأول: لا.
المهرج: أمها؟
الممثل الأول: لا.
المهرج: (بعصبية) أخوها عبدُها كلبُها من تحبُّ إذن؟
الممثل الأول: شخصاً آخر لا يمت إليها بصلة إلا بشفتيه وذراعيه و ..
المهرج: (يصفعه) كاذب. كاذب. الرعدُ يبرهن على قدوم الشتاء. والليل يبرعن على
غياب الشمس فبرهن على خيانتها يا وجه النحس (الجمهور يضحك).
الممثل الأول: (يخرج من عُبِّه منديلاً) هذا هو البرهان.
المهرج: (يخطف المنديل ويشمه ككلاب الأثر) منديلها. منديل ديدمونه. أين وجدَته؟
أين عثرت عليه؟ كلم.
الممثل الأول: مولاي..
المهرج: تكلّمْ وإلا طار رأسك إلى روما.
,,,,,,,
( يتبع المهرج 2 ـ 1 )
===========

ساو
ـــــــــــــــــــــــــ
الفرح ليس مهنتي ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://color-stars.mam9.com/
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 1506
تاريخ التسجيل : 22/10/2007

المهرج ( 1 ـ 1 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: المهرج ( 1 ـ 1 )   المهرج ( 1 ـ 1 ) Icon_minitimeالجمعة مايو 02, 2008 2:40 am

أخي وصديقي وعزيزي ساو

أنني وبإذن الله سوف ترى ردي على الجزء الأول يوم الجمعة من بعد العصر

لأنني وبصراحة لم انته من القراءة بعد

شكرا لك على اهتمامك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://color-stars.mam9.com
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 1506
تاريخ التسجيل : 22/10/2007

المهرج ( 1 ـ 1 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: المهرج ( 1 ـ 1 )   المهرج ( 1 ـ 1 ) Icon_minitimeالسبت مايو 03, 2008 11:18 pm

لحد الآن قرأت المقدمة

لكن لفت نظري البلاغة التي تحتويها هذه المقدمة

إنها صراحة تضم روائع الكلم في وكناتها

أشكرك أخي ساو على هذه المقدمة التي قمت بإنشائها لنا

وانتظر مني غدا الأحد قراءة النص الكامل للمبدع محمد الماغوط رحمه الله رحمة واسعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://color-stars.mam9.com
 
المهرج ( 1 ـ 1 )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المهرج (1 ـ3 )
» المهرج ( 2ـ2 )
» المهرج ( 1 ـ 2 )
» المهرج ( 2 ـ 1 )
» المهرج ( 2 ـ3 )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
The Color Stars For Design :: الــقــســم الأدبـي وقـسـم الــشـعـراء والـقـصـصـيـن :: قــســـم الــقــصــص والــحــكــايــات والـروايــات-
انتقل الى: